أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الخيزران / مصطفى اسماعيل - أرشيف التعليقات - شكراً عزيزي زارا - مصطفى اسماعيل










شكراً عزيزي زارا - مصطفى اسماعيل

- شكراً عزيزي زارا
العدد: 273437
مصطفى اسماعيل 2011 / 9 / 7 - 11:50
التحكم: الحوار المتمدن

كنت جار القمر, أقصد كنت جار الخيزرانات, لم أنسَ شكلها في استراحتها بداخل برميل أزرق بلاستيكي مليء بالماء. ولا تزال إيقاعاتها تطن في أذني ومعها الأصوات البشرية, طيلة أشهر كان فحيح الخيزرانات الموسيقى التصويرية الوحيدة التي ترافق صمت المكان وصمت مصائرنا هناك في تلكم البقعة المحررة من أية إنسانية أو مما يشبهها.
أعلم أنك كنتَ عزيزي زارا أحد الضيوف القسريين لملكوت الخيزرانة يوماً وكلنا أمل أن نصل يوماً إلى بلاد خالية من أدوات التعذيب الشاملة.
محبتي لك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الخيزران / مصطفى اسماعيل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الخيزران / مصطفى اسماعيل - أرشيف التعليقات - شكراً عزيزي زارا - مصطفى اسماعيل