شكرا للاستاذ طلال للرد على مغالطات الكاتب التونسي عزالدين عناية ، والحقيقة هي ان كل اناء ينضح بما فيه ، فالكاتب الاسلامي المتشبع بالفكر الاسلامي يسقط مفاهيمه على كل شئ حتى لو كانت مسيحية او متناقضة مع معتقداته دون الرجوع للحقيقة او المنطق او الواقع الساري . وحسنا فعلت استاذ طلال بلقم هذا المدعي حجرا يعيده الى صوابه لعله يرعوي ويعود لجادة الصواب في مجانبة اتهام المسيحيين بكل معضلة يمرون بها ، فما علاقة مسيحيي سوريا وهم جزء صغير من المجتمع باحداث سوريا التي يقودها الاخوان المسلمون من وراء الحدود ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اسلمة الدراسات الكنسية / طلال عبدالله الخوري
|