أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - محرقة اليهود أسطورة أم حقيقة؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى حامد الفرحان - مكارم ابراهيم










الى حامد الفرحان - مكارم ابراهيم

- الى حامد الفرحان
العدد: 273380
مكارم ابراهيم 2011 / 9 / 7 - 06:52
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة وشكرا على المرور بالتاكيد اذا لم نطلع على كل الافكار المتناقضة من حولها فلن نتقدم خطوة واحدة للامام وبغض النظر اذا كانت تعجبنا ام لاتعجبنا علينا ان نقرا الاحداث والادلة المادية المقدمة امامنا بموضوعية تامة وعلينا ان نتعلم القراءة الموضوعية للنصوص والدراسات التحليلية وخاصة عندما تكون ادلة مادية مقدمة للمحكمة كما هي في مقالة مارك ويبر وخاصة انه مختص في المحرقة اليهودية وليس مختص في الاقتصاد
ونحن ضد كل الابادات مهما كانت طريقتها


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محرقة اليهود أسطورة أم حقيقة؟ / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الأمير هشام بن عبد الله العلوي / سعيد الوجاني
- من دمشق.. هنا القاهرة / كمال الموسوي
- إسرائيل: من مشروع استعماري إلى أداة للمهمات القذرة في أزمة ا ... / احمد صالح سلوم
- الإختراق الإسرائيلى لإيران ، بين التهويل والتفسير ! / حسن مدبولى
- شنو دخل الصفدي بسياسة ايران ؟ / كاظم فنجان الحمامي
- الحلول الدبلوماسية بين إيران وإسرائيل / محمود محمد رياض عبدالعال


المزيد..... - -سنتورط-.. رئيس CIA الأسبق يبيّن لـCNN ما سيحصل إذا ضربت أمر ...
- فيديو يُظهر صواريخ إيرانية تحلق في سماء إسرائيل
- علاقة صدام حسين والقذافي.. تحليل صورة -نصف ممزقة- لخامنئي بغ ...
- من مطبخك.. علاجات طبيعية لانسداد الشهية
- البحرين.. جملة قالها الشيخ ناصر أمام بوتين وردة فعل الأخير ت ...
- اعتقال عميلين للموساد في طهران وجاسوس في كهكيلوية وبوير احمد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - محرقة اليهود أسطورة أم حقيقة؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى حامد الفرحان - مكارم ابراهيم