أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - «كيفك انت» :الرسالة التي تذكرها صاحبي / هاشم مطر - أرشيف التعليقات - الحوار الناضج - على عبدالكريم عبداللة










الحوار الناضج - على عبدالكريم عبداللة

- الحوار الناضج
العدد: 272903
على عبدالكريم عبداللة 2011 / 9 / 5 - 12:42
التحكم: الحوار المتمدن

الاستاذ والخال العزيز أبا نخيل المحترم قرأت المقال وأعجبنى الاسلوب الادبى المتميز للوصل الى الهدف بأمان على الرغم من أختلاف الازمان وتشابة الاحدث وهذة المحاولة جديرة بالأحترام والتقديرولكننى أعتقد نحن بحاجة الى الحوار بأعلى صوت وبدون رتوش وخوف نكون شجعان صادقين مع أنفسنا بتقيم كل ماجرى وحدث. ستبقى الغطرسة مادام هناك قوى وضعيف وستبقى الاشتراكية الاقتصادية مادام هناك جياع فى الارض أمنياتى لكم بالتوفيق والى مقالات أخرى طيبة مثلكم ياأصيل

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
«كيفك انت» :الرسالة التي تذكرها صاحبي / هاشم مطر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تحدّيات الخطاب الكردي في سوريا ، بين الشعاراتية والواقعية..؟ / اكرم حسين
- أهون الشرين / إياد الغفري
- هل الراحل الوردي عالم اجتماع/4/ حضارة العراق!! / عبد الرضا حمد جاسم
- الأخلاق والانتخابات / طارق فتحي
- المتكلسون في،الشرق الاوسط / عادل الامين
- حين يصبح الكيان سجنًا للوطن: دعوة إلى الكونفدرالية العراقية / ليث الجادر


المزيد..... - الجامعة العربية تطالب المجتمع الدولي وبريطانيا بتكثيف جهود ا ...
- السيسي و-إنجاز- المتحف المصري الكبير.. ردود علاء مبارك تشعل ...
- فريق الروبوتات الطلابي الإيراني يفوز ببطولة آسيا
- إتفاقية تاريخية بين تركيا والعراق بشأن المياه
- غزة.. الاحتلال يواصل عملياته داخل “الخط الأصفر” والوضع الإنس ...
- السوداني يرعى مراسم توقيع الآلية التنفيذية لاتفاقية التعاون ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - «كيفك انت» :الرسالة التي تذكرها صاحبي / هاشم مطر - أرشيف التعليقات - الحوار الناضج - على عبدالكريم عبداللة