إن ما نراه على قنوات ال البيت التلفزيونية، و على اليو تيوب، يعطينا فكرة عن مدى التخلف و الاستعباد الذي كنا سنعيشه تحت حكم هؤلاء الذين لا مؤهلات لهم سوى أنهم من سلالة ال البيت. و تستطيعين أن تتخيلي ما كان سيلحق بنا من استلاب فكري من خلال النظام- الذي يبدو فاشيا/نازيا- المسمى المرجعية! النماذج الموجودة حاليا، لمن يدعون أنهم من هذه السلالة، تعطينا فكرة عن النعيم الذي منحنا إياه الأمويون الأشاوس- وهم في النهاية من ال قريش- بتجريدهم لهؤلاء الناس من ما يسمى بخصالهم الإلهية، و تحويلهم إلى بشر، مثلهم مثل غيرهم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قيام المختار بين الحقيقة والتظليل(1) / الاء حامد
|