لو كان الامر بيدي لسلمت على التو مفاتيح العراق بيد ابنائه اليهود , لرجاحت عقولهم وكياستهم وفطنتهم فهم اصلح قوم للقياده والبناء , ولكن للاسف لامكان لهم في عراق اليوم في ظل هيمنه القوى الظلاميه على مقدرات البلد وكما اشار بعض الاخوه ها هم يهجرون ابناء العراق من المسيحيين بالقتل والترهيب ومن قبلهم ذاق الاكراد الفيليين نفس العذاب على يد نفس الشله يا استاذ حسقيل .. انا مثلك تواق للعوده الى بلدي الام العراق ولكن هيهات فالوضع هناك غريب وعجيب ولايصلح حتى للزياره
وتقبل تحياتي واحترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول امكانية عودة اليهود العراقيين الى وطنهم العراق / حسقيل قوجمان
|