إتحدت أوروبا ولكن كل دولة من دوله تحافظ علي خصوصيتها و ثقافتها وعاداتها وتقاليدها وكل دولة تشترط علي مواطني الإتحاد ما يناسبها لإقامته من حيث العمل أو إقامة المشاريع فما هو الغريب عندما يمدح الأستاذ طارق عبقرية لبنان وخصوصية لبنان بعيدا عن عنجهية جيرانه وسلطويتهم.. كنت زرت لبنان في 1974 وسمعت عن القبضايا وما بالكم بالقبضايا ومن هم وصفتهم وجنسيتهم ولا يصح إلا الصحيح ونتمني لكل دول المنطقة التخلص من قبضاياه..!!! لأنهم تخلفها وضياعها ونكبتها أيا إن كانت المسميات أو الإيدولوجيات أو .. كالقومية أو الإسلامية فقد فاحت رائحة تحللهما وتنتظر من يواريهم التراب؟؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما يناجي طارق حجي... طائر الفينيق... ؛؛ / علي الأسدي
|