أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خواطر أُنثى لادينية ...1 / فينوس صفوري - أرشيف التعليقات - العزيزة فينوس صفوري شكرا - وليد يوسف عطو










العزيزة فينوس صفوري شكرا - وليد يوسف عطو

- العزيزة فينوس صفوري شكرا
العدد: 271684
وليد يوسف عطو 2011 / 9 / 1 - 09:38
التحكم: الحوار المتمدن

في المجتمع الحر يكون الانسان محور الكون وكل انسان له حرية الاعتقاد كما يشاء اما في مجتمعاتنا الموءدلجة فلا حرية للانسان ولهذا نحن متخلفون الانسان المتدين والاديني يجب ان يكونا سواسية لي موضوع ابثه قريبا عن التصوف الحداثوي في الاسلام بمزجه مع بعض عناصر الشيوعية ان الديانات لاتتطور الا بالقبول بالدراسات النقدية لكتبها والتخلي عن الاسطورة والخرافة لصالح العقل والعلم وستكون النتائج مبهرة تحياتي للجميع

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خواطر أُنثى لادينية ...1 / فينوس صفوري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قمة بغداد العربية...والتحولات الاقليمية / ميلاد عمر المزوغي
- بصرتنا يخنقها الميثان الكويتي / كاظم فنجان الحمامي
- مٶتمر إيران الحرة 2025 الطريق للتغيير الجذري في إيران / سعاد عزيز
- الكومونة الباريسية: مخطط للاشتراكية بلا دولة / أحمد الجوهري
- تهجيري الخامس! / توفيق أبو شومر
- غزة وحدها... تقاتل كما قاتل الحسين في كربلاء! / محمود كلّم


المزيد..... - مدير الـFBI السابق يوضح لـCNN شيفرة -8647- بعد زعم أنها تعني ...
- السعودية.. إعدام مدان بجريمة قتل مروعة ضمن 4 إعدامات في مكة ...
- بعد تصريحات السفير الأمريكي الأسبق فورد عن لقاءاته مع الشرع. ...
- صدمة في الكونغرس.. نائبة أمريكية تعرض صورها عارية وتكشف عن ج ...
- وزير الخارجية الأمريكي يحذر من -حرب أهلية شاملة- وشيكة في سو ...
- 4 أطعمة أضفها لنظامك الغذائى لخفض ضغط الدم المرتفع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خواطر أُنثى لادينية ...1 / فينوس صفوري - أرشيف التعليقات - العزيزة فينوس صفوري شكرا - وليد يوسف عطو