شكرا علي اضافتك .. فعلا عندما يؤمن انسان اليوم باساطير كان لها مبررها منذ ثلاثه الاف سنه و انتهت الان فمعناه ان حجم تحصيله اقل بكثير من زميله الذى ابتكرها .. اعتبار افكار خاصه بان المولود قد اضاء و ان نجم قد ظهر و ان نهر قد فاض بسبب و لادته او وفاته قد تبدو في رقه قصص الاطفال و لكنها عندما تتحول لعقيدة في القرن الحادى و العشرين فان علي الشعب السلام .. شكرا لضربك مثل اليابان و هو مثل كان يمكن ان يتكرر في مصر لولا قوات الاحتلال المتتاليه منذ زمن قمبيز و حتي اليوم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاسطورة المصاحبه لميلاد الانبياء / محمد حسين يونس
|