للأسف جوابك برأيي لا يحل الإشكال لأنه إذا كان القرآن يقتبس قصصا ليست من عند إله، وأساطير كتبها بشر فهناك مشاكل منها:
1- كان عليه أن يوضح أنها اسطورية للعبرة فقط لكي لا نظن أنها حقيقة، وإلا فقد صدق قول بعض مخالفي محمد -إن هذا إلا أساطير الأولين- وصار القرآن كتابا غير موثوق به كونه لا يفرق بين الأساطير والقصص الواقعية!
2- كان يجب أن يشير إلى الكاتب أو الكتاب الأصليين للقصة، وإلا فهي سرقة أدبية، فلو سلمنا أن القرآن من عند الإله فهو قد سرق من الكتـّاب البشر قصة ونسبها لنفسه!
كيف ترد على هذين الإشكالين؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أليست -قصة أهل الكهف- اقتباسا قرآنيا لاسطورة النيام السبعة؟! / أثير العراقي
|