أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فرزات.. انهم قطع غيار / عبدالمنعم الاعسم - أرشيف التعليقات - ما أشبه اليوم بالبارحة - الحارث العبودي










ما أشبه اليوم بالبارحة - الحارث العبودي

- ما أشبه اليوم بالبارحة
العدد: 269828
الحارث العبودي 2011 / 8 / 26 - 15:50
التحكم: الحوار المتمدن

فيكتور جارا الفنان التشيلي الثوري، كان مؤيداً لحكم الزعيم سلفادور الليندي، حاكم سانتياغو، والذي فاز بائتلاف القوى الاشتراكية ، الشيوعية، واليسارية …
مناصري سلفادور الليندي، وأثر وصول خبر اغتياله، نظموا مهرجاناً ثورياً نضالياً في ساحة الملعب ، وكان هناك حاضراً شاعر ومغني الثورة التشيلية فيكتور جارا …
والذي بدأ يغني أغانيه للثورة وللحرية وللفقراء، وكان القهر يمزق أبناء سنتياغو المتواجدين في الملعب، والذين تجاوز عددهم ألوف مؤلفة …
كان يغني وعيناه تقطر دماً … حتى وصلت دبابات
الانقلاب على مشارف الملعب، وحاصروا الملعب وأغلقوا جميع أبوابه … ثم طلبوا من فيكتور جارا كسخرية أغنية النصر للبسطاء التي غناها قبل ثلاثة سنوات لانتصار سلفادور الليندي .. وبدأ جارا يغنيها، والمسدسات والبنادق فوق رأسه، بدأ يغنيها ويداه تتمزق من عزف الجيتارا، حتى تجرحت يداه، من شده قهره، ثم بتروا يديه وقهقهوا وصرخوا به أن يعزف الآن، وفعلاً بقي يغني، وغنى أغنية ” المناضل جيفارا ” وغنى لابنته ” أذكرك أماندا ” ثم أردوه قتيلاً ، وأبادوا الألوف المتواجدة في الملعب ، في إحدى أبشع المجازر الدموية …




للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فرزات.. انهم قطع غيار / عبدالمنعم الاعسم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - طوفان الأقصى 210 - لماذا تحمي الولايات المتحدة إسرائيل من ال ... / زياد الزبيدي
- شقيقي داوود سيرة غيرية .. تستدعي وقفة بامتياز / ديمة جمعة السمان
- عمال فلسطين بين حرب الإبادة والظلم التاريخي / سري القدوة
- في حوار مع إدغار موران أو مديح الفكر المركب - ترجمة وتقديم: ... / أحمد رباص
- قصائد غزة ستالينغراد: ربيع غزة في جامعات أمريكا / احمد صالح سلوم
- قصائد غزة ستالينغراد: انقاض الفاشيست في البيت الأبيض / احمد صالح سلوم


المزيد..... - المغربية اليافعة نوار أكنيس تصدر روايتها الاولى -أحاسيس ملتب ...
- وزير إسرائيلي لنتنياهو: يجب استبعاد أردوغان من أي دور في مفا ...
- خبر عاجل وبشرى سارة .. موعد زيادة رواتب المتقاعدين في الجزائ ...
- هي دي الاخبار الحلوه.. وزارة الماليه العراقيه تعمل على توزيع ...
- م.م.ن.ص// 138 سنة مضت والوضع يعيدنا لما مضى..
- عدوى احتجاجات الطلاب تصل إلى جامعات أستراليا.. والمطالب واحد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فرزات.. انهم قطع غيار / عبدالمنعم الاعسم - أرشيف التعليقات - ما أشبه اليوم بالبارحة - الحارث العبودي