من حق السيد حامد الحمداني أن يرشح الأمم المتحدة لتقرر من يحكم العراق، أما صناديق الاقتراع حيث ساهم 12 مليون ناخب عراقي يتحدون إرهاب البعثيين والقاعدين وصوتوا لمرشحيهم فلا قيمة لكل ذلك، والسبب لأن حزب الحمداني، حزب أوسع الجماهير لم يحصل ولا حتى على مقعد واحد، وفي هذه الحالة، فالشعب العراقي مازال قاصراً في نظر الحمداني، لا يعرف مصلحته لينتخب غير حزب الحمداني، لذلك على الأمم المتحدة التدخل هكذا الديمقراطية وإلا فلا، عيش وشوف، ورحم الله عزيز علي عندما غنى عشنا وشفنا وبعد انشوف وقرينا الممحي والمكشوف
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اسقاط حكومة المالكي .. من يدعو ومن ينفذ / مؤيد عبد الستار
|