رائع أن أقرأ تعليق د. كاظم المقدادي نفسه على المقالة الرائعة من الأخ البهرزي والذي لا ينسى أبناء وطنه النجباء أمثال استاذنا المقدادي..والذي كنت قد بعثت له بالتحية والشكر في مقالتي الاخيرة في يوم البيئة العالمي يوم 5 يونيو الحالي , فلا أحد ينسى سعيه هو وفريقه وجهدهم الرائع من أجل تنظيف البيئة العراقية وإزالة مخلفات الحروب الرعناء التي أهلكت البلاد والعباد البشر والشجر والاهوار والتربة وكل شيء..شكرا للكاتب وتحية للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سلامات د.كاظم المقدادي....وسلاما لسبعينك التي تابى الاستراحة ,مرهقة كاهلها باوجاع العراق / ابراهيم البهرزي
|