أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الجزيرة تسخّر العلم والتقدم لخدمة الخرافة والتجهيل / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - الى زاهر زمان - مكارم ابراهيم










الى زاهر زمان - مكارم ابراهيم

- الى زاهر زمان
العدد: 269354
مكارم ابراهيم 2011 / 8 / 25 - 00:14
التحكم: الحوار المتمدن

لقد دخلت لهذه المقالة التي لم اقراءها اصلا لمجرد قرائتي لتعليقك عن قصة بيرل هاربر ولكن فجاءة توسع الحوار معي على اشياء لم اذكرها عن بيرل هاربر وولاعلاقة لي بها بشئ مادخل الاسلام والعرب بالفيلم الامريكي الوثائقي روح العصر الذي وضعته لك انا ذكرته للتحدث عن قصة بيرل هاربر فلماذا توجه لي الحديث عن العرب والاسلام وغزوات الاسلام مادخل تعليقي بالعرب والاسلام
ارجوا ان تحدد حواراك معي فيما تناولته ولاتلبسنس مواضيع لم اتحاور فيها معك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجزيرة تسخّر العلم والتقدم لخدمة الخرافة والتجهيل / عبد القادر أنيس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - السوافن* / إشبيليا الجبوري
- كل شيء أبيض / رحمة يوسف يونس
- طوفان الأقصى 622 - من المؤتمر الصحفي للرئيس بوتين / زياد الزبيدي
- نهاية المجرم ضد الإنسانية نتن ياهو ستكون مخزية، وسينهي حياته ... / احمد موكرياني
- صاروخ .. هايكو عراقي / بلقيس خالد
- حول التصريحات القذرة للمستشار الألماني ميرتس / طارق فتحي


المزيد..... - أوباما: الولايات المتحدة -قريبة بشكل خطير- من الاستبداد
- نتنياهو: لدينا القدرة على ضرب كل المنشآت النووية الإيرانية و ...
- ترامب يُحدد المدة الزمنية قبل اتخاذ قراره بشأن التدخل العسكر ...
- جودة خرافية للمباريات.. تعرف على أحدث تردد قناة MBC أكشن 202 ...
- تابع مباراة انتر ميامي وبورتو.. تردد قناة DAZN الرياضية العا ...
- من الصين وروسيا إلى باكستان.. هل تصمد تحالفات طهران أمام الح ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الجزيرة تسخّر العلم والتقدم لخدمة الخرافة والتجهيل / عبد القادر أنيس - أرشيف التعليقات - الى زاهر زمان - مكارم ابراهيم