الى أخي العزيز الأستاذ إبراهيم البهرزي والى كل الأحبة أرجو ان يطمئن الجميع بأنني تعرضت الى أزمة -بسيطة- مقارنة بالأزمات القلبية التي مرت، وقد تجاوزتها، وأنا حالياً بخير، وفي البيت، وليس في المستشفى، ولا داعي للقلق بتاتاً مع جزيل شكري وإمتناني للأستاذ البهرزي على شعوره الطيب تجاهي، وعلى إطرائه الذي لا أستحقه.ومن نافة القول ان ما أقوم به تجاه شعبي منطلقه الأول والأخير هو الحرص على حاضره ومستقبله، وهو واجبي المهني والإنساني والوطني مع حبي وتقديري د.كاظم المقدادي السويد،9/6/2009
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سلامات د.كاظم المقدادي....وسلاما لسبعينك التي تابى الاستراحة ,مرهقة كاهلها باوجاع العراق / ابراهيم البهرزي
|