عزيزي جاسم أعتقد أنه بدلا من مغازلة ضخامته وألتحبب ألى دولته ومداهنة سيادته وأضاعة ألوقت في معاشرة هذا ألثلاثي ألبائس وأتباعهم ألذين لا يقلون بؤسا, فأني أعتقد أنه من ألأولى تماما على ألشيوعيين ألمكارثيين وألحربائيين ومن لف لفهم بألقيام بأجراء ألبحوث ألعلمية, خدمة للعلم وألشيوعية في آن واحد, من أجل أختراع ما يشبه ورقة ألليتموس (ألتي تستخدم في ألكيمياء للتفريق ما بين ألمحبط ألحامضي وألفاعدي ) لأستخدامها كدليل علمي لا يقبل ألدحض للتفريق ما بين من هو شيوعي أو غير شيوعي, ونتخلص بذلك من كل وجع ألرأس يخصوص أثبات شيوعية أي شخص. وكأجراء موقت ولحين أكتشاف هذا ألأختبار يمكن أستخدام ألأختبارات ألنقسية للكذب للتفريق بين ألكاذب مدعي ألشيوعية من ألشيوعي ألصادق, علما أن أختبارات ألكذب هذه قد أستخدمت منذ عشرات ألسنين مع مرتكبي ألجرائم ألجنائية وهي تتمع بمصداقيةعلمية عالية. يتبع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المؤتمر التاسع :انقاذ الحزب الشيوعي أم فقدان فرصة الوقت الضائع؟ / التيار اليساري الوطني العراقي
|