أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السؤال بصدد الأمازيغية باكاديمية فاس بولمان لم يعد هو: لماذا ندرس الأمازيغية، وإنما هو كيف ندرسها أفضل ؟ / عزيز باكوش - أرشيف التعليقات - ايها الكاره لنفسه ! - إدريس أزيرار










ايها الكاره لنفسه ! - إدريس أزيرار

- ايها الكاره لنفسه !
العدد: 269022
إدريس أزيرار 2011 / 8 / 23 - 22:49
التحكم: الحوار المتمدن

تصريحك بانك عربي قلبا وقالبا ليس بالشيء الجديد علي فقد عرفت ذلك قبل عامين.في الاول استغربت كثيرا كيف يمكن لانسان ان يحقد على اصوله بهذا الشكل والاكثر غرابة ان يعلن ذلك على الملا وبكل افتخار. وعلى حد علمي فكل انسان((سوي)) واشدد على كلمة (سوي)لابد ان يتقبل اصوله ويعتز بها ولا اعتقد ان اي دين من الاديان ينص على محاسبة الانسان على اصوله.
وبما انني اعلم ان السيدبوفيم مؤمن مخلص في ايمانه راجعت نفسي قلت اذن ربما حقده على الامازيغية وتقديسه للعروبة هو واجب ديني وهوشرط لاكتمال ايمانه وحتى يمكنه دخول الجنة هنيئا مريئا.
عدت الى القران والاحاديث الصحيحة ربما هناك نصوص يستند اليها المؤمن عبد الله بوفيم في تقديسه للعروبة ومقته للامازيغية..بحثت ونقبت ولكن!! للاسف الشديد فنصوص القران لاتسعفه بل هي على النقيض تماما من مشاعره تقر وتقدس التنوع واختلاف الالسنة عبر ايات محكمة :( ومن اياته خلق السماوات واختلاف السنتكم والوانكم...).( ياايها الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا.( ان اكرمكم عند الله اتقاكم) قال(اتقاكم) ولم يقل (اعربكم). اذن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
السؤال بصدد الأمازيغية باكاديمية فاس بولمان لم يعد هو: لماذا ندرس الأمازيغية، وإنما هو كيف ندرسها أفضل ؟ / عزيز باكوش




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اليوم الدولي لإنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ض ... / سرود محمود شاكر
- هل يجب أن أكون تحت وصاية أحد؟ / يحي عباسي بن أحمد
- التحليل النفسي: -فرانكشتاين في بغداد- 106 / طلال الربيعي
- سبل تعاطي وتفاعل قوى اليسار في الوطن العربي مع الدين الإسلام ... / غازي الصوراني
- الرؤى المتقاطعة كنسيج معرفي متعدد الأبعاد / زهير الخويلدي
- استكمال الإجراءات والجهود لقيام الدولة الفلسطينية / ابراهيم ابراش


المزيد..... - -بقينا قاسيين على نفسنا-.. خالد يوسف يعلق على منتقدي مخرج حف ...
- ليبيا تعلن ضبط مهاجرين غير شرعيين ومهرب في بنغازي
- العراق يوقع على آلية تعاون مع تركيا بشأن المياه.. ورد رسمي ع ...
- عبد السلام الصديقي : المستثمرون الأجانب لا يبحثون عن الأجور ...
- نتنياهو: الفيديو المسرب من السجن هزّ صورة إسرائيل
- كيف تتحكم وسائل التواصل فى صحتك النفسية؟.. الاكتئاب والقلق ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السؤال بصدد الأمازيغية باكاديمية فاس بولمان لم يعد هو: لماذا ندرس الأمازيغية، وإنما هو كيف ندرسها أفضل ؟ / عزيز باكوش - أرشيف التعليقات - ايها الكاره لنفسه ! - إدريس أزيرار