أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - د.وليد سعيد البياتي المفكر الفنان الشاعر ..ثالوث يحلق في للسماء / شيرين سباهي - أرشيف التعليقات - ان كان عندك الفرار فعندنا اليقيود - النبي










ان كان عندك الفرار فعندنا اليقيود - النبي

- ان كان عندك الفرار فعندنا اليقيود
العدد: 269005
النبي 2011 / 8 / 23 - 21:55
التحكم: الكاتب-ة

آنستي ليتني كنت وليدا
انا في حضرة الجمال تتيه عني الحروف
اعجبني المقال وكلما اخذتني سطوره الى الخاتمة اراني اعود الى المقدمة الى ما فوق المقدمة ..هناك حيث قرفص الجمال وقرفص معه ضوء السماء وضوء السيوف معا
وكلما حاولت الخروج من هاهنا عجزت ...فكأن التي فوق المقال تقول لهذا الذي يعيش في كوخ التعليقات ان كان عندك الفرار فعندنا اليقيود
فك الله الاسر
ودامت لك الحرية والنور آنستي الكريمة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
د.وليد سعيد البياتي المفكر الفنان الشاعر ..ثالوث يحلق في للسماء / شيرين سباهي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كان ما كان / زيتوني ماكس
- فيلم بلا نهاية / علي إبراهيم آلعكلة
- قوة الحب أقوى من حب القوة / إياد هديش
- مكاشفة مهمة / صلاح زنكنه
- الرأسمالية كحضارة نفي: حين يحكم الربح مسار الإنتاج / محمد عادل زكى
- ميثاق الشرف والتعاون الصحفي والإعلامي / سعد محمد عبدالله


المزيد..... - فيديو لدخان يتصاعد من طائرة ركاب أمريكية بعد إقلاعها من لاس ...
- قضية وليد عبود.. حرية التعبير في مواجهة الترهيب الرقمي
- مأزق دبلوماسي أمام الفيفا قبل كأس العالم.. هل تلعب إيران عل ...
- استقرار في الإنتاج وانتظام في التجارة الخارجية الإيرانية
- بعثة إيران لدى الأمم المتحدة: منطق الحرب قد فشل
- المواطنون المسيحيون يؤكدون دعمهم للقيادة وللقوات المسلحة الا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - د.وليد سعيد البياتي المفكر الفنان الشاعر ..ثالوث يحلق في للسماء / شيرين سباهي - أرشيف التعليقات - ان كان عندك الفرار فعندنا اليقيود - النبي