آنستي ليتني كنت وليدا انا في حضرة الجمال تتيه عني الحروف اعجبني المقال وكلما اخذتني سطوره الى الخاتمة اراني اعود الى المقدمة الى ما فوق المقدمة ..هناك حيث قرفص الجمال وقرفص معه ضوء السماء وضوء السيوف معا وكلما حاولت الخروج من هاهنا عجزت ...فكأن التي فوق المقال تقول لهذا الذي يعيش في كوخ التعليقات ان كان عندك الفرار فعندنا اليقيود فك الله الاسر ودامت لك الحرية والنور آنستي الكريمة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
د.وليد سعيد البياتي المفكر الفنان الشاعر ..ثالوث يحلق في للسماء / شيرين سباهي
|