أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - البحث عن جذور التخلف - تأملات وخواطر فى الله والدين والإنسان ( 15 ) / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - استاذي العزيز - الورده الحالمه










استاذي العزيز - الورده الحالمه

- استاذي العزيز
العدد: 268849
الورده الحالمه 2011 / 8 / 23 - 13:06
التحكم: الحوار المتمدن

قد نتخالف في الاراء ولكن هناك مبادىء يجب ان نتمسك بها انا لاانكر ان في مقالتك ماشدني اليها ولكن انا اتمنى ان نغرس حب الاسلام ومبادئه لكل من يقرا كتاباتنا احب ديني واتباها اني مسلمه لااحب المجادله في كلام صريح ذكر في قراننا الكريم او سنة رسوله

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البحث عن جذور التخلف - تأملات وخواطر فى الله والدين والإنسان ( 15 ) / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جريمة قتل الانتماء… حين ينجو الوطن ويُقتل المواطن / حامد الضبياني
- وهم حوار الأديان! / عبدالله عطوي الطوالبة
- مواطنون لا رعايا : من أجل جمهورية ديمقراطية إختماعية تونسية ... / البشير عبيد
- انتخابات مجلس النواب والصناعة النمطية ....... / سالم روضان الموسوي
- سوريا الجديدة التي نحتاج إليها /*/ / عبدالله تركماني
- كُردستان بين الخرائط والوثائق: الجذور التاريخية والجغرافية و ... / مروان فلو


المزيد..... - لحظة درامية لفقمة تنجو من حيتان قاتلة بعد قفزها على متن قارب ...
- تشخيص حالة كل دقيقتين.. سرطان الرئة بين غير المدخنين آخذ في ...
- سرقة بطاقات نادرة بقيمة 10 آلاف دولار من متجر شهير بنيويورك ...
- تبقى 18 مقعداً.. إليك المنتخبات التي أصبحت على أعتاب التأهل ...
- وزارة العدل الأمريكية تحقق في علاقات إبستين المزعومة بكلينتو ...
- الأونروا: إسرائيل تمنع إدخال مساعدات تكفي غزة 3 أشهر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - البحث عن جذور التخلف - تأملات وخواطر فى الله والدين والإنسان ( 15 ) / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - استاذي العزيز - الورده الحالمه