ظاهرة ملفتة للنظر في الوضع الجديد، لكنها ليست الظاهرة الوحيدة، ولا مضارها تتجاوز مضار ظواهر أخرى أكثر شناعة.. لكن الملفت للنظر الأسئلة المفاجئة التي يلحقها الكاتب بذيل الموضوع، وأولها عن الحكم الشرعي للظاهرة.. اهنا أتوقف وأسأل هل انتهت الأمور حقا إلى هذا الحض.. يض؟.. فلا يخطر للمرء أمر إلا ويستعجل لمعرفة الحكم الشرعي فيه. إذا كان هذا مستوى تفكير كاتب أو مترجم فكيف يكون الأمر مع شخص لا يقرأ ولا يكتب.. وهل هذا هو مصير الثقافة العراقية والعقلية العربية.. أقول كما قال ذوالنون أيوب.. على الدنيا السلام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من مترجم عراقي إلى جندي أمريكي ! / مهند حبيب السماوي
|