التحول الذي طرا على الاستاذ ضياء الشكرجي تحول لا استطيع تقبله بلا حذر لانه يذكرني بالتحولات التي اعلنتها بطانات الحكام العرب الذين ثارت عليهم شعوبهم اذ انهم كالجرذان تدلهم غرائزهم الى استشعار خطر الغرق فيكونون اول القافزين من السفينة وبما ان الاحزاب الاسلامية عموما تمر بمرحلة رفض شعبي لايمكن لاي منصف انكاره فانا لا استبعد ان يكون الاستاذ ضياء احد القافزين من السفينة الاسلامية .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشرقية تسيء إليّ مرة أخرى بإظهاري محاضرا دينيا في تسجيل قديم / ضياء الشكرجي
|