أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءة التاريخ والبحث فيه / محمد ماجد ديُوب - أرشيف التعليقات - الى حواريي الممانعة - مصطفى أزراد










الى حواريي الممانعة - مصطفى أزراد

- الى حواريي الممانعة
العدد: 268676
مصطفى أزراد 2011 / 8 / 22 - 22:41
التحكم: الحوار المتمدن

عذرا على كثرة تعليقاتي ولكن معلش اعتقد ان الامر لا يخلو من فائدة متبادلة
اتوجه بهذا الكلام خصوصا الى من يساند وعن حسن نية حزب الممانعة نظرا لعدائه السافر للصهيونية وتبنيه (لقضايا الامة العادلة). اتوجه اليهم بهذا التساؤل :ترى هل موقف ذلك الحزب ينطلق من مبادئ انسانية راسخة ومن ايمان راسخ بحق الشعوب المظلومة في استرداد كرامتها ؟ اذا كان الامر كذلك فاني ارى ان الشعب السوري المنتفض هو في نظر حزب الممانعة لا تنطبق عليه صفة الانسان.
وفي رايي فان حال عداء حزب الممانعة للصهيونية انما كحال وحشين كاسرين احدهما ممسك بالفريسة والاخر يحاول انتزاعها من بين براثنه لا اشفاقا عليها ورحمة بها ولكن حتى يستفرد بها هو ويفترسها دون ازعاج. هذا هو حال القضية الفلسطينية و(قضايا الامة العادلة) مع مزاعم حزب الممانعة.
شكرا على سعة الصدر وتقبلوا تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة التاريخ والبحث فيه / محمد ماجد ديُوب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في ضيافة المدافع بعض من الرجال الأوفياء / جعفر المظفر
- سجّل يا تاريخ: غزة لم تُخذل من البحر بل من البرّ! / محمود كلّم
- سيرينادة البحر / حسام محمد أحمد
- دوخي المفقود في تقاسيم الصبا / كرم نعمة
- مشكلة المنطق _ مناقشة جديدة 2025 .... / حسين عجيب
- غزة من قضية محليّة إلى معركة عالمية. / ازهر عبدالله طوالبه


المزيد..... - تزاوج بين طائر أزرق وآخر أخضر اللون.. ونسلهما معجزة علمية
- شاهد.. اصطدام طائرتين أمريكيتين في مطار بنيويورك
- تركت -نيويورك المجنونة- بحثًا عن -نسختها من السعادة- في إيطا ...
- صوت نسائي في عالم الأزياء الفاخرة.. لويز تروتر تكشف رؤيتها
- حظك اليوم الجمعة 3 تشرين الأول/ أكتوبر 2025
- دعاء مجرب لزيادة الراتب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءة التاريخ والبحث فيه / محمد ماجد ديُوب - أرشيف التعليقات - الى حواريي الممانعة - مصطفى أزراد