شكرا لكِ ايتها الرائعة وعمتِ مساءا .حبك للعراق جعل منك كاتبة يشار لها بالبنان فهنيأ لك هذا الاحساس المرهف تجاه بلدك الذي دفعك حبه لكتابة هذا المقال الرائع .... وأما المالكي فنحن لسنا بمستعجلين بعلاجه !!! لأن تراكمات السنين أفقدته توازنه !!!! ولذلك ينبغي له أن يشعر بإنسانيته أولا ليتم التفاهم معه !!! ه فألم سنين وحرمان سنين وظلم سنين وقهر سنين!!! جعلت منه مهمشا منكسرا لا يستقر ولا يستكين !!! ولا يقبل النصيحة وليس من السهل أن يلين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الى نوري المالكي / مكارم ابراهيم
|