أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تديين السياسة أم تسييس الدين - حقاً الدين أفيون الشعوب .( 8 ) / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تحياتي استاذ سامي - فؤاده










تحياتي استاذ سامي - فؤاده

- تحياتي استاذ سامي
العدد: 267460
فؤاده 2011 / 8 / 18 - 19:49
التحكم: الحوار المتمدن

اما عن نفسي فأقول صادقه بأنني كنت اجهل سبب تخلف الشعوب العربيه واعزوه لامريكا واساليبها , لكن بعد ان قرأت لاستاذ سامي وهو بارع بهذه المسأله ويؤكد ويكرر على سبب تخلفنا اقتنعت بالفكره , لكن اسأل ما هو البديل يا أستاذ تعطيه لاناس بحيث يغنيهم من جوعهم للحقيقه وكيف لنا من ابدال فكرهم اعلم انه بث الوعي على استطاعتنا لكن هي صعبه
معرفة الوجود نصدم من يتناولها وتسبب له ضياع اكثر ولهذا نرى العرب ليسوا بالمستوى ولا الشجاعه التي تجعلهم يستوعبوا هكذا فكر


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تديين السياسة أم تسييس الدين - حقاً الدين أفيون الشعوب .( 8 ) / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ومضة ضوء : نتنياهو مرشدا جديدا لجماعة الإخوان المسلمين / محمد سعد خير الله
- كلاب رعي / هاجر مصطفى جبر
- المَرِير* / إشبيليا الجبوري
- همس الزمن وتدبير اللطف / خديجة بن ختو
- فيلم الطفولة الكردية، المغتالة / دلور ميقري
- من أين أملك لغتي؟ / رانية مرجية


المزيد..... - سوق العمل بألمانيا..استغلال لاجئين عرب من قبل أبناء جلدتهم
- غرق عشرات المهاجرين بعد انقلاب قاربهم قبالة سواحل اليمن
- آلاف المغاربة يتظاهرون في طنجة رفضا للتجويع الإسرائيلي بغزة ...
- موقعون إسرائيليون يطالبون بوقف جرائم الحرب في غزة
- اعتراف إسرائيلي: الاحتلال يُمنى بخسارة مزدوجة.. يخسر الساحة ...
- تراجع النوم عند الرضع.. مرحلة مهمة تعرف على سماتها وطرق تخطي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تديين السياسة أم تسييس الدين - حقاً الدين أفيون الشعوب .( 8 ) / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تحياتي استاذ سامي - فؤاده