أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مصر ..لن تكون جنتهم الموعوده / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - الاستاذه ناديه شكرا - محمد حسين يونس










الاستاذه ناديه شكرا - محمد حسين يونس

- الاستاذه ناديه شكرا
العدد: 267374
محمد حسين يونس 2011 / 8 / 18 - 14:47
التحكم: الحوار المتمدن

المراة في مصر عليها الدور الاعظم في المقاومة لانها ستكون الاكثر تضررا من تحكم المعاتيه و المهابيل الذين يريدون حرمان المجتمع من نصف طاقته الانتاجيه .. عندما اجد سيده ناضجه اطمئن ان امواج التخلف لن تغرقنا .. وعندما اتابع سيدة من العالم الاخر اصاب بالغثيان ان هناك مثل هذه النماذج التي لا تعرف الا الجدل السخيف .. ان احزمتهم الناسفه جاهزة يحضرها الدكتور القاعدى بالمئات لتفجير كل من تسول له نفسه ان يفكر.. شكرا لمرورك و دمت زهره عطره

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مصر ..لن تكون جنتهم الموعوده / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قراءتان لنص مشاهد / كاظم حسن سعيد
- الفرصة / خديجة آيت عمي
- الخيط الذي لم ينقطع: قصة فتاة أعادت اختراع معنى النجاة / رانية مرجية
- العراق بين مطر السياسة وجفاف الرافدين ... قراءة في العقل الت ... / رياض سعد
- التأشيرة والثورة .. جوستافو بيترو يهز عرش الإمبراطورية / عادل محمود
- يجب عدم السماح بعودة الدماء لشرايين نظام الملالي / سعاد عزيز


المزيد..... - -الإلغاء-: تعذيب وتصفية رفاق السلاح في الجيش الروسي
- كيف تؤثر متابعة كرة القدم على بنية الدماغ ووظائفه؟
- تفاعل واسع مع اعتقال عبدالغني قصاب ضمن حملة ضد فلول النظام ا ...
- ‎أفضل وقت لتناول الموز للحصول على البوتاسيوم والطاقة
- الفوسفوجيبس: سلاح صُوّب على الأمومة في قابس
- ترامب يدعو مجلس النواب للتصويت على الإفراج عن وثائق إبستين ر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مصر ..لن تكون جنتهم الموعوده / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - الاستاذه ناديه شكرا - محمد حسين يونس