يظهر بين حين وحين شخصيات حقيقية ووهمية تلقي بتهم الخيانة يمنة ويسرى على الدكتورة, واعطوا لانفسهم الحق باصدار البيانات التخوينية بحق هذا وذاك , الوطنية ليست حبر على ورق او اشهار السلاح بوجه الاخر او حتى تصنيف المجتمع حسب نسبة الوطنية التي يحملها كل انسان في جيناته , فهؤلاء الناس يا استاذ نبيل قد نسوا ان الخائن لا يستطيع المواجهة والدكتورة تواجه ولا تختبا, وكم ناضلت وتناضل من اجل قضايا المراة وتقدمها . نحبك يا دكتورة وفاء انت فخر لنا جميعا الرب يباركك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
السلطانة وتهمة الخيانة / نبيل العدوان
|