الاخ علي عجيل منهل تحياتي لحظة أغتيال السيد محمد محمد باقر مع ولديه مؤمل و مصطفى من قبل النظام السابق (( قصي ومحمد حمزة الزبيدي )) عام 1999 كان مقتدى يلعب (البليارد ) في أحد المحال القريبة من منزلهم ، ونقلآ عن إحدى النساء إنها سمعت من والدته العلوية تقول (( راحوا الزينين وبقوا بس البيعارية )) علمآ انه ( مقتدى )) لم يرتدي الزي الديني لغاية أغتيال والده...هذه هي شخصية الصبي (مقتدى) والعاقل يفتهم وشكرآ.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مرجعية النجف- تمتنع --عن استقبال المسؤولين العراق -ومقتدى الصدر- يمهل الرواديد -حتى عيد الفطر- لكتابة توبة خطية / علي عجيل منهل
|