أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لا تجعلوا كراهية صدام مفتوحة وبدون شروط / جعفر المظفر - أرشيف التعليقات - صدام على الاقل كان وطنيا - الاء حامد










صدام على الاقل كان وطنيا - الاء حامد

- صدام على الاقل كان وطنيا
العدد: 266399
الاء حامد 2011 / 8 / 15 - 21:46
التحكم: الكاتب-ة

طبعا لست ممن يدافعون عن صدام ولست من محبيه .وعمري لم يتخطى العشرة سنوات حينما اطيح به لهذا لم اكن اعي سياسته . ولكن بعد ان رأيت سياسة الذين نسميهم الان الساسة العراقين ومواقفهم الخاضعة لدول طامعة بالعراق واشتراكهم بنهب العراق وتدميره عرفت ان صدام كان اشرف منهم واكثر وطنية منهم على الاقل ... وشكرا جزيلا لك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا تجعلوا كراهية صدام مفتوحة وبدون شروط / جعفر المظفر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مجلس الامن يقترح حلا لنزاع الصحراء الغربية بين جبهة البوليسا ... / سعيد الوجاني
- من وحي ما يحصل في المنطقة...؟ / اكرم حسين
- الولائية مشروع لاجهاض حل الدولة العلمانية ( تشريح محور المقا ... / لبيب سلطان
- سيناريوهات وتداعيات رحيل يحيى السنوار / محمد زهدي شاهين
- المخطوط الجديد 4 _ الفصل الأول مع المقدمة / حسين عجيب
- ألكسندر دوغين – حول مسألة الأيديولوجيا في روسيا / زياد الزبيدي


المزيد..... - فيديو يظهر لحظة قصف دبابة إسرائيلية المبنى الذي كان يتواجد ف ...
- أول تعليق من حزب الله والحوثيين على مقتل يحيى السنوار: -حمل ...
- الرئيس الفرنسي يكرم ضحايا مظاهرات 17 أكتوبر 1961 ويعتبر أنها ...
- تفاصيل مقتل السنوار في غزة وردود الفعل ومن سيخلفه؟
- اعتقال وفرار واغتيال: ما أبرز الادعاءات المضللة التي لاحقت ي ...
- اتهامات أممية لطرفي النزاع في السودان باستخدام -أساليب التجو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لا تجعلوا كراهية صدام مفتوحة وبدون شروط / جعفر المظفر - أرشيف التعليقات - صدام على الاقل كان وطنيا - الاء حامد