ايتها المحترمة ريم شاكر لقد سررت للحوار معك وكثيرا/ان الوضوع الذي اثرته والمتعلق بالأسلام في ذاته و فقهاء السلاطين لهو موضوع لن تكفي ردودي على تعليقاتك لتوضيح رايي وبالتالي موقفي من الأسلام لذلك احيلك على بعض من مقالتي على صفحات هذا الموقع عسى ان يتبين لك على الأقل الأيطار العام لأفكاري في هذا الصدد آملا في دوام التواصل لمزيد من التوظيح. اما بشان طلبك الخاص بكتاب نهج البلاغة فانني اهمس في اذنك قائلا ليتك تحددي لي موضوعه حتى لا اضيع من وقتي وساكون لك شاكرا
تقبلي تحياتي واكرر لك انني سررت بالحوارمعك فليدم التواصل.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حقيقة اسرائيل التي يأباها العرب والمسلمون / ميس اومازيغ
|