أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إنّكَ لاتهدي مَنْ أحببتْ , والعقلُ يهدي مَنْ يشاء ! / رعد الحافظ - أرشيف التعليقات - طلب الرضى - حسن الكوردي










طلب الرضى - حسن الكوردي

- طلب الرضى
العدد: 266226
حسن الكوردي 2011 / 8 / 15 - 13:03
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزي استاذ رعد أبصم لك بألعشرة . ألعلماء يعتكفون في مختبراتهم مشغولين بالبحوث لإنقاذ ألبشرية من المجاعة وآلكوارث . أما قادة العراق الجديد ...؟أصحاب المحابس الملونه والمسابح يقفون طوابير أمام دور المراجع الدينة والشيوخ لتقديم الولاء وطلب الرضى من العمامة السوداء والجراوة الحَمراء (جراوية البارزاني ) .شكرا لك مع تحية عطرة .

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إنّكَ لاتهدي مَنْ أحببتْ , والعقلُ يهدي مَنْ يشاء ! / رعد الحافظ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حزب فيدرالية اليسار الديمقراطي يقدم مذكرة لإصلاح الإطار المن ... / أحمد رباص
- رانية مرجية تصدر روايتها الأولى الرملة ٤٠٠ ... / كاظم حسن سعيد
- السلطة التي ترقص على أنغام الشعب. / هدى زوين
- حملات إزالة التجاوزات في العراق: لعبة انتخابية أم صراع على ا ... / رياض سعد
- رسالة عاجلة إلى أشباه النشطاء ونظرائهم وأدعيائهم !! / احمد الحاج
- انهيار السلطة… حلم الأبالسة وكابوس الشعب / سامي ابراهيم فودة


المزيد..... - تم تصويره في صحراء نيوم.. الفيلم السعودي -القيد- يقدم الدرام ...
- -عمّان حلوة-.. حملة لإزالة العوائق على طرقات العاصمة -دون اس ...
- غزة بين المجاعة والإبادة.. إنتقادات أوروبية متصاعدة لـ-إسرائ ...
- لماذا تُرفع الأعلام الوطنية في بريطانيا بكثافة في الفترة الأ ...
- بقيمة 1.4 مليار يورو.. التشيك توافق على شراء 44 دبابة -ليوبا ...
- الوكالة الدولية للطاقة الذرية: قرار إيران بوقف التعاون معنا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إنّكَ لاتهدي مَنْ أحببتْ , والعقلُ يهدي مَنْ يشاء ! / رعد الحافظ - أرشيف التعليقات - طلب الرضى - حسن الكوردي