بسبب كل ما ذكرت أنا أجد أن الدولة العلما نية هي الحل الذي يجب أن يكون للخروج من هذا النفق أما بالنسبة لتركيا حاول النظام مخطئاً إخراجها من دائرة الهيمنة الإسرائيلية وهذا في حد ذاته قصر نظر ربما سببه مستشروا الرئيس الذين كالوا المديح لأردوغان وحزبه ناسين أو متناسين أن أردوغان هو نسخة عن الطبقة الدينيية التي يستعين بها الآن ولا يمكن الركون إليه .أما بالنسبة للأخوة الأدراد فأعفي نفسي من الحديث في أمر يخصهم فهم أدرى بشعابهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحراك السوري:إسقاط النظام أم إسقاط الدولة ؟ / محمد ماجد ديُوب
|