بالنسبة للأستاذ محمد حسنين هيكل (وهو صديق شخصي يزورني ببيتي وأزوره ببيته) فأنا أحبه ولكنني لا أنظر لكتاباته ككتابات مؤرخ أو معلق منصف وغير منحاز. فهذا (فى حالته) مستحيل. الرجل من سبيكة نادرة ولكنه كان شريكا للقيادة السياسية فى مصر حتى يوم 28 سبتمبر 1970 - وعليه فإنتظار الحياد منه هو محض سذاجة. مرة أخري ؛ محمد حسنين هيكل مصنوع من سبيكة يندر توفرها ؛ وهو ما يعطيه كل إحترامي ؛ ولا ينقص من هذا الإحترام أنني أختلف مع جل وجهات نظره. طارق حجي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يا طائر الفينيق الأروع إنتصر اليوم للتحضر والتمدن / طارق حجي
|