عندما اقتربت من نهاية القصة خفت أن تكون النهاية قاتمة بأن تقتل علياء نفسها، وحستآ فعلت بأن تركت بيتها، على الأقل يمكننا هنا أن نتخيل أنها بدأت حياة جديدة في مكان آخر وتعيش الآن حسب قناعاتها مع أن الفرص ضئيلة في مجتمعاتنا الشرقية لمثل هذا الاحتمال الفتاة في مجتمعاتنا غالبآ ما تكون ضحية لمفاهيم دينية واجتماعية متخلفة، سيحتاج الأمر لمدة طويلة ولجهود كبيرة من المتنورين من أمثالك لكي تنهض مجتمعاتنا وتتخلص من هذا الركام تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بنت من هذا العالم / حوا بطواش
|