إنك ياأستاذ صلاح بدر الدين تحلم بأنك ستستلم رئاسة الجمهورية أو منصب في الدولة. وسنرى كيف ستتعامل مع المنتفضين كما يتعامل كاميرون مع شعبه الإنكليزي المنتفض . حتى أن بريطانيا تفكر الآن في مراقبة شبكات الإتصال الإجتماعية لقمع معارضيهم. لأن تأسيسها كان لتخريب الوطن العربي ولم يصل إلى أذهانهم أنها قد تتم على أرض بريطانيا هل بإمكاننا أن نحب وطننا بصدق دون أن نحلم بمناصب أو مصالح شخصية. إذن فالحوارالوطني هو الذي يكون فيه الشعب منتصراً وليس إلى إسقاط الرئيس الذي ليس في مصلحة الشعب بل في مصلحة بعض الأفراد الحالمين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المعارضة السورية ومهام التحضير للمرحلة التالية / صلاح بدرالدين
|