مقال رائع فعلاً استاذ عامر, لى تجربه هنا فى مصر مع الإسلام السياسي, الذى خرج لنا من رحم النظام, ليخلق التوازن بين إسلاميه الدوله, وميولها لكسب ثقه الدول الإمبرياليه, فنجد الان مثلاً من ينادون بدوله إسلاميه ويسمون أنفسهم ثوار, هم نفسهم الذين كان يستخدهم النظام فى صنع الفتنه الطائفيه وإخافة الناس من خلال استخدامهم للعنف, غير أنهم يمتلكون موارد تمويليه من دول كالسعوديه وبعض دول الخليج, وفى نفس الوقت بتأيد من المجلس العسكرى وهو تأيد مرحلى لتحيق أهدافاً له حتى يجعل المواطن البسيط يرى التخبط فيبتعد عنه ويبحث عن الإستقرار .....
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في سيكولوجيا العصاب والدين والوسواس القهري الديني وآثاره في الممارسة العملية !!!! / عامر صالح
|