أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تحقيرالطبقة العاملة وراء أحداث لندن / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى سيمون خوري - مكارم ابراهيم










الى سيمون خوري - مكارم ابراهيم

- الى سيمون خوري
العدد: 264978
مكارم ابراهيم 2011 / 8 / 11 - 07:23
التحكم: الحوار المتمدن

مقالتي هذه ليست ترجمة لمقالة دنماركية ولو كانت لكتبت ذلك لكم
ولكن اخفيه عنكم
ولكني اعتمدت فيها على المقالة في الصحيفة الدنماركية فيها اضافات كثيرة من عندي ولهذا لم اكتب مقالة ترجمة فلو كانت مقالتي هذه ترجمة عن مقالة لكتبت ذلك لكم
ولكن اقوال الكاتب اوين جونس والبروفيسورة كيت بيكيت والكاتب توم والكاتبة ايزا ماخوذة من مقالة وقد وضعت وجهات نظري الخاصة مع اقول الكتاب الانكليز ولذلك من لغير مصداقية ان اقول مقالة مترجمة لانها فيها اختلطت ارائي مع اراء الكتاب اقوال الكتاب الانكليز


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تحقيرالطبقة العاملة وراء أحداث لندن / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حين انكسر الجدار / نعمة المهدي
- مُقَابلَ القضيَّةِ أُقرفِصُ / ريتا عودة
- وضع مأساوي في قاطع السجناء السياسيين بسجن شيبان في الأهواز و ... / جابر احمد
- على السوداني حل عصابة الحشد / سعد السعيدي
- غزة… -ما بعد التاريخ-…2 / اكرم هواس
- احتلال غزة وتنفيذ مخطط الإبادة والقتل والتهجير / سري القدوة


المزيد..... - أمام عدسات الإعلام الأجنبي ..نتنياهو يدافع عن خطته للسيطرة ع ...
- نتنياهو يعتبر خطته للسيطرة على غزة -أفضل طريقة- لإنهاء الحرب ...
- رفاق محمد صلاح يخسرون أول ألقاب الموسم لصالح كريستال بالاس
- بيرني ساندرز لـCNN: -نتنياهو مجرم حرب.. ولا يجب أن تُموّل أم ...
- مصر.. بيان من الداخلية بعد فيديو -تعدي ضابط على منادي سيارات ...
- الأردن يستضيف اجتماعًا حول سوريا بحضور الشيباني وتوم باراك


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تحقيرالطبقة العاملة وراء أحداث لندن / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى سيمون خوري - مكارم ابراهيم