أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَن يَضِلُّ عَن سَبِيلِهِ: ( 8 )(قُتِلَ الإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ !!). / أحمد صبحى منصور - أرشيف التعليقات - كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ملا تفعلون - متعجب










كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ملا تفعلون - متعجب

- كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ملا تفعلون
العدد: 26464
متعجب 2009 / 6 / 6 - 23:06
التحكم: الحوار المتمدن

الى الله جل وعلا أشكو قلة حيلتى وعجزى عن جعل هذا الموقع قلعة لنشر الاخلاص فى الدين لله جل وعلا وحده .. اللهم إننى أشهدك على خصومتى لكل قول ينشر فى هذا الموقع فيه مساس بالتقديس الواجب لك وحدك يا أرحم الراحمين .
والدليل على إخلاصك فى الدين أقوالك الآتية فى المقال أعلاه :
(كان ممكنا لى أن استغل مهارتى البحثية فى القرآن والتراث فى تدعيم التطرف والارهاب ، ولن يستطيع أحد ـ أقولها بكل تأكيد وثقة وموضوعية ـ أن يتفوق علىّ فى هذا المجال ، لا الشعراوى ولا القرضاوى ولا ابن آوى. كلهم لم ولن يصل الى عشر معشار ما لدى من قدرة علمية ، ولو استغللت هذه القدرة العلمية فى الباطل لأصبحت لهم جميعا زعيما ، وحينها لن تكون حرية العلمانيين كما هى عليه الآن لأن عقل الأرهابيين والمتطرفين سيكون رهن إشارتى ،وبفتوى تكفير واحدة ستطير الرءوس ، والذين يتطاولون علىّ الآن سيسعون الى مجلسى بكل خضوع. وستفتح امامى الفضائيات والمواقع والجامعات والجمعيات
ونحن نعرف أن من بين من يكتب على الموقع أكثر من شخص ينتمى الى مخبرى أمن الدولة تحت اسماء مستعارة ،أوحقيقية . وجد هؤلاء فرصتهم عند نشر مقالاتى فى نفى تقديس النبى محمد ، وكرروا نفس دور(امن الدولة ) مع الأزهر فى الاضطهاد الذى جرى فى الثمانينيات ، والذى كان بسبب نفس الم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَن يَضِلُّ عَن سَبِيلِهِ: ( 8 )(قُتِلَ الإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ !!). / أحمد صبحى منصور




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - موسيقى الغياب / شينوار ابراهيم
- الْكمُبْرِئ -الْجُزْءُ السَّادِسُ- / حمودة المعناوي
- قوافل الشهداء واحدة في مساراتها الوطنية / عصام محمد جميل مروة
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 129 : تشويهات إنتهازيّة غير مسؤولة ... / شادي الشماوي
- ترامب رجل الحروب وجرائم الابادة لا يستحق ان يكون رجل سلام / حمدي حسين
- عبقرية ميكيافيللي وموباسان في كشف الأشرار والأخيار / نعيمة عبد الجواد


المزيد..... - طهران: المياه ربما تنفد بحلول أكتوبر
- رائد فهمي يهنئ مؤسسة المدى بذكرى انطلاقتها الثالثة والعشرين ...
- هل أدّت عملية اغتيال الظواهري إلى اعتقال مواطن أمريكي في أفغ ...
- ستوكهولم: محاضرة قانونية سياسية حول اتفاقية خور عبد الله للد ...
- ضغوط داخلية وانتقادات خارجية.. خطة نتنياهو أمام مجلس الامن
- مستعمرون يحرقون ممتلكات مواطن ويطردونه بالقوة غرب سلفيت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَن يَضِلُّ عَن سَبِيلِهِ: ( 8 )(قُتِلَ الإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ !!). / أحمد صبحى منصور - أرشيف التعليقات - كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ملا تفعلون - متعجب