أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حاكموا مقتداً ! / رعد الحافظ - أرشيف التعليقات - خوش حچي - مازن البلداوي










خوش حچي - مازن البلداوي

- خوش حچي
العدد: 264349
مازن البلداوي 2011 / 8 / 9 - 08:06
التحكم: الحوار المتمدن

اخي رعد الحافظ
معك في كل ماذكرته وبالتفاصيل، ولن يحلّ هذا الامر الا العراقيون انفسهم بلا من وصفتهم بالساسة، لاني لم أرَ ساسة الى اليوم بل رأيت اناس يعملون في حقل السياسة، اميركا اعطت الفرصة للعراقيين بعد صدام ليدبروا أمورهم فإذا لن يفلحوا فهذا شأنهم ولا تدخل اكثر، يعني..... الشعب وبعيدا عن الكتل والحجوم والمساحات اذا لم يتخذ قرارا بان ينقذ نفسه ويرتب اموره،...... ( يطبكم طوب) سيقولها لهم الاميركان والمجتمع الدولي
شكرًا اخي وياليتنا نرى مقالا آخر يضع باقي النقاط على الحروف من قبل المهتمين بالشأن العراقي الوطني
تقبل تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حاكموا مقتداً ! / رعد الحافظ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حين تموت الأحاسيس ببطء / أكرم شلغين
- مسرحية -ائتلاف أريزونا-: كوميديا فاشية بنكهة بلجيكية مضحكة ح ... / احمد صالح سلوم
- شيلوك يطلب دينه / عمر أيت لوتو
- في قلبِ النقب... صبرُ جواهر ودمعةُ أم أحمد / سامي ابراهيم فودة
- الريح لا تُمسك بالأسوار، والشعب لا يُهزم بالصمت / بوتان زيباري
- الذكاء الاصطناعي ينهش الوظائف التقليدية… والتعليم لا يزال في ... / أوزجان يشار


المزيد..... - مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب للمطالبة بصفقة تبادل أ ...
- رفضا لسياسة تجويع الفلسطينيين.. مئات الإسرائيليين يتظاهرون ق ...
- الصحة العالمية: وباء الكوليرا منتشر في كل ولايات السودان
- السعودية.. المغادرون والقادمون لأندية الاتحاد والنصر والهلال ...
- عالم دين سني يطالب الأمة بالإستشهاد بطريقة الامام الحسين (ع) ...
- حزن يخيم على وسائل التواصل الاجتماعي في الجزائر إثر وفاة 4 أ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حاكموا مقتداً ! / رعد الحافظ - أرشيف التعليقات - خوش حچي - مازن البلداوي