مقال ممتاز ، وهناك حاجة ملحة للكثير من المقالات المماثلة عن هذه الكائنات الحفرية التى إبتلانا بها عصر جمهوريات العسكر منذ 1952 - ويجب ألا نكون دبلوماسيين وأن نكون واضحين ، فنحن نريدها دولة مدنية ذات دستور وقوانين وضعية بدون أية مرجعيات دينية، ونمقت الريح الثقافية الآسنة التى أتتنا من مملكة التراب ونريد أن ننتمي للعصر وللعلم والتقدم والتمدن والمعاصرة والحداثة ونرفض ثقافة الحجاب بكل أفكارها وتفاصيلها - طارق حجي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمنتهى الشرف مع -خرم- حازم صلاح / أمنية طلعت
|