أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - (الماسونية) والحرب على العراق/ الجزء 4 / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - العزيزة مكارم - وليد مهدي










العزيزة مكارم - وليد مهدي

- العزيزة مكارم
العدد: 263689
وليد مهدي 2011 / 8 / 6 - 19:45
التحكم: الحوار المتمدن

اتابع فقرات هذه السلسلة

ويبدو باننا نشكل ثنائياً فكريا هاما في الحوار المتمدن اخذ على عاتقه تسليط الضوء على الماسونية

انت تحللينها تحليلاً اخباريا صحفيا

وانا تناولتها بدراسة فكرية معمقة

شكرا لك ونتمنى ان يحذو البعض من زملائنا في الحوار حذونا حتى تضاف إلى ارشيف اللامفكر فيه في الحوار المتمدن

مثلما فلقونا باللامفكر فيه عن اسلام محمد

نتمنى على مدعي الحداثة والتنوير ان يسلطوا الضوء على هذه البقعة المعتمة من السياسة الدولية
وكما يلاحظ الجميع , مكارم تترجم من افلام وتحقيقات غربية ... الشاهد من اهلها اذن



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
(الماسونية) والحرب على العراق/ الجزء 4 / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مايو يستعجل الهروب / محمد البوزيدي
- الثورة السطحية والثورة العميقة!؟ / سليم نصر الرقعي
- ضوء تحت أقدامها / وهاد النايف
- من فضلك لا تشتم العرب / محمد رضا عباس
- الفشل في القاهرة الحلقة الأخيرة قبل قيام الممالك السبع / أفنان القاسم
- قطوف من -خزامى- سنان أنطون / فيحاء السامرائي


المزيد..... - خبر بمليون جنيه للقطاع الخاص… زيادة الحد الأدنى للأجور بالقط ...
- أورسولا فون دير لاين تصف العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والصي ...
- هدية من -القلب-؟.. بوتين أهدى برلسكوني قلب غزال اصطاده فتقيأ ...
- احتفالا بمرور 60 عاما على العلاقات الصينية الفرنسية.. شي جين ...
- ندوة تكوينية للجامعة العامة للمعادن والألكترونيك
- مربّون..لامجرمون: وقفة احتجاجية في كامل الإعداديات والمعاهد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - (الماسونية) والحرب على العراق/ الجزء 4 / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - العزيزة مكارم - وليد مهدي