أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رسالة ثانية.. أرجو أن تكون الأخيرة / أحمد بسمار - أرشيف التعليقات - رد إلى سيمون خوري - أحـمـد بـسـمـار










رد إلى سيمون خوري - أحـمـد بـسـمـار

- رد إلى سيمون خوري
العدد: 263543
أحـمـد بـسـمـار 2011 / 8 / 6 - 08:38
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزي وصديقي سيمون
تعليقك طيب خاطري.. لأنه من إنسان عاقل حكيم..
ولكنه لم يفش الدملة, يعني الخلاف الرئيسي...
أرجوك إعادة قراءة ما كتبت في المقالين بهدوء وبحكمتك المعهودة.. لا بد أنك سوف تشعر بما أشعر...
وحتى نلتقي.. لك كل مودتي وأطيب تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزينة.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة ثانية.. أرجو أن تكون الأخيرة / أحمد بسمار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سردٌ يلامس الروح.. قراءة في رواية -زمن نجوى وهدان- لمجدي جعف ... / مجدي جعفر
- تَرْويقَة: -الحزن-* لألفريد دي موسيه- ت: من الفرنسية أكد الج ... / أكد الجبوري
- أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الساد ... / منذر خدام
- أيقونات السيدة مريم العذراء والدة السيد المسيح والحجاب السلف ... / أيمن غالى
- المياه الجوفية واهميتها لتجاوز محنة العراق المائية / عبد الكريم حسن سلومي
- دعوى للجاهلية / محمود نجم الدين المعمار


المزيد..... - مرح ومحبوب.. قابلوا -داكي- أحد -أكثر البطاريق شعبية في العال ...
- -إغتيال بطيء- بحق المعتقلين الفلسطينيين في سجون الإحتلال ...
- مطابخ غزة تحذر من نفاد الطعام خلال أيام بعد شهرين من الحصار ...
- أكبر لوحة قماشية في العالم... فتى نيجيري مصاب بالتوحد يدخل م ...
- معاناة الصحافيين في غزة: بين نيران الحرب وواجب نقل الحقيقة
- تصنيف حزب البديل الألماني -يمينيًا متطرفا- - الأسباب والعواق ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رسالة ثانية.. أرجو أن تكون الأخيرة / أحمد بسمار - أرشيف التعليقات - رد إلى سيمون خوري - أحـمـد بـسـمـار