أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خطابان في الميزان / صادق إطيمش - أرشيف التعليقات - سلمت ايها الصادق - سليم الورد










سلمت ايها الصادق - سليم الورد

- سلمت ايها الصادق
العدد: 26346
سليم الورد 2009 / 6 / 6 - 11:49
التحكم: الحوار المتمدن

تحيه للدكتور صادق
الخطاب الديني يستند على الفكر المطلق ولكل ظرف زمكاني غير القابل للنقاش وبذا يكون خطاب اقصائي عنصري والخطاب العلماني يؤمن بالفكر الديناميكي المتغيروحسب الظرف الزمكاني المتغير وبذا يكون خطاب انساني شامل
الاستاذ الفاضل وكما اشرت في تعليق سابق بانه هذا مانحتاجه وبشده في هذه المرحله من كتابات وكانت ردة الفعل سريعه وقلقه من قبل التيار الديني المتاجر والمتحجر والفكر القومي العنصري الفاشي
مره اخرى تحيه واحترام الى الخطاب الصادق من الدكتور صادق
وشكرا لجهودك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خطابان في الميزان / صادق إطيمش




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ضرورة خط باص حكومي -المصلحة- الى باب المعظم / اسعد عبدالله عبدعلي
- صيف الذكريات والابداع والحياة / فوزية بن حورية
- بداية حلم قانوني في قلب روسيا / فؤاد أحمد عايش
- حل الدولتين: ستار دخان على فضيحة أخلاقية عالمية / ناضل حسنين
- أحمد التوفيق يعفي محمد بن علي من مهامه على رأس المجلس العلمي ... / أحمد رباص
- ليبيا 17 فبراير 2011 تحققت ثورة جذرية وبينت أهمية النظرية وا ... / بن حلمي حاليم


المزيد..... - لغز يحيّر المحققين.. رضيعة تنجو من مجزرة عائلية مروعة والقات ...
- الأونروا: استبدال النظام الأممي بمؤسسة غزة الإنسانية فاقم ال ...
- حماس ترد على تصريح ويتكوف حول استعدادها لنزع سلاحها
- أطباء نساء: القصة المتداولة عن الحمل على وسيلتى منع مستحيلة ...
- دراسة علاج مناعى إشعاعى جديد يقضى على الخلايا الجذعية لسرطان ...
- راتب لويس دياز مع بايرن ميونخ 4 أضعاف ما تقاضاه مع ليفربول


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خطابان في الميزان / صادق إطيمش - أرشيف التعليقات - سلمت ايها الصادق - سليم الورد