,تقوم هذه المدرسة الفلسفية على العلاقة الديالكتية بين الفكرة والواقع
وهو واضح من هذه المدرسه ، هي عملية تهجين بين الماديه والمثاليه الميتافيزيقيه ، لو سالنا ا غندور ضمن هذا المنهج عن تعريف الروح ، سوف اتدى اى مثالي او ديني اعطاء تعريف مفهوم لذلك، وكل ما عندهم الله اراد ذلك ،اذن اين اولويه الفهم على حساب التغيير ، اليس التغيير هو نتيجه لفهم مادي علمي ، ام ان الفهم هو حاله فرديه انانيه ، ما هي الاشياء التي تركتها الماديه معلقه اي ميتافيزقيه، اما عن موضوع التجينى، فاعتقد لا يمكن تفسيير تاثير الماده علىل الفكرا من ناحيه مثاليه ، لتصدم بالتالي بالمثالي نفسها ، .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الماركسية في تفكيك الأستاذ أمير الغندور: في غياب السؤال المعرفي / عذري مازغ
|