أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - متى ستأتين.. يا دمشق ..؟! / سيمون خوري - أرشيف التعليقات - تعليق - Aghsan Mostafa










تعليق - Aghsan Mostafa

- تعليق
العدد: 263273
Aghsan Mostafa 2011 / 8 / 4 - 23:55
التحكم: الحوار المتمدن

تحياتي معلم سيمو المحترم
نص رائع برغم الحزن! كم اتمنى ان يكون لي ربع موهبتك لأكتب! كعادتك تفاجأني اليوم بالتعبير عنا،ولعل ابرزها اليوم هي تلك الجمله التي ذكرتها صديقتنا ليندا .......أغار من ابتساماتهم ..ففي بلادنا ، تبكي حتى عيون الأنهار دماً !!!. فكما انا اغار من موهبتك! اغار من ابتسامتهم بالرغم اني اضحك كثيرا لكني اعتبره نوع من التحدي عن ما حصل ويحصل لنا!!! هناك من يقول عني عيني قويه! لا اعلم.... ربما!، مصائبنا وهمومنا كثيره ومشتركه معلمي وبالنسبة لي بدأت منذ زمن وليس الآن!!! عند قرائتي لنصك اليوم تذكرت لافته (لم انسها بعد!!!) قرأتها بزمن حرب العراق وايران، ولو جئت للجد الحرب مازالت!!! اللافته كان مكتوب عليها.... عائلة الموسوي تودع فقيدها السابع والأخير!!! منذ ذلك الزمن جفت دموعنا معلم!!!...... كم اتمنى ان ابكي لأفرح....

احترامي وامتناني لكرمك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
متى ستأتين.. يا دمشق ..؟! / سيمون خوري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خير البرّ عاجله / زكي رضا
- بابل مدينة الأسر / سعدي عواد السعدي
- آن الأوان لعودة- ب ك ك- إلى ساحته / إبراهيم اليوسف
- لا يمكن بناء سودان خالٍ من الحروب إلا بالعلمانية: / خزامي مبارك
- في شباك العصافير؛ وليد الهودلي ]2[ / مهند طلال الاخرس
- الريحان* / إشبيليا الجبوري


المزيد..... - تصويت تاريخي: 172 دولة تدعم حق الفلسطينيين في تقرير المصير
- الإدارة الأمريكية توضح جهودها لـ-تهدئة التوترات- بين تركيا و ...
- مسيّرةتقصف الكوادر الطبية بمستشفى كمال عدوان لدى محاولةانتشا ...
- عادات يومية بسيطة للحفاظ على صحة الكلى
- عائلات فلسطينية ترفع دعوى على الخارجية الأمريكية بسبب دعمها ...
- نهاية أسطورة الاستبداد في المنطقة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - متى ستأتين.. يا دمشق ..؟! / سيمون خوري - أرشيف التعليقات - تعليق - Aghsan Mostafa