سيمون..أيها الأخ القريب البعيد الرائع كلماتك ملحمة حب وألـم.. كلماتك جرح لا يلتئم.. وحقيقة... كلماتك صورة واقعنا وقرف التاريخ منا.. من صمتنا وخوفنا.. من عتمة أفكارنا.. من المجهول الذي قبلناه قدرا محتوما.. دون أن نتساءل.. يا صديقي..تعال نلملم جراحنا ونكف عن الندب والبكاء.. حتى نبني وطنا جديدا.. لا يحب الموت ولا الطغاة........... وحتى نلتقي..لك كل مودتي وصداقتي واحترامي..وأطيب تحية مهذبة. أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزينة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
متى ستأتين.. يا دمشق ..؟! / سيمون خوري
|