أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - متى ستأتين.. يا دمشق ..؟! / سيمون خوري - أرشيف التعليقات - رد الى الأحبة - سيمون خوري










رد الى الأحبة - سيمون خوري

- رد الى الأحبة
العدد: 263088
سيمون خوري 2011 / 8 / 4 - 06:10
التحكم: الحوار المتمدن

أخي الأمازيغي الجميل ، تحية لك ما يقدمه الشعب السوري من تضحيات يرقى الى مصاف المعجزات . فمن لا يعرف سورية من الصعب عليه إدراك حجم المعاناة وعظمة البطولة لهذا الشعب . تحية لك
أخي عدلي المحترم تحية لك أتمنى أن نفرح قريباً بدمشق ويقف شلال الدم المتدفق. مع التحية لك
أختي ليندا المحترمة تحية لك أحياناً أفكر حسناً ماذا لو تمكن النظام من إخماد كل الأصوات وخنقها..هل هذا هو ما يريده النظام الأنتصار على شعب أعزل ثم ماذا بعد ذلك هل يمكن أن تمحي ذاكرة شعب مملوءة بقصص الموت بالسهولة التي يتخيلها النظام ..؟ الهروب من الحقيقة هو أعلى مراحل التخلف . هنا تكمن معضلة النظام السياسي ..مع التحية لك
أخي نارت المحترم تحية لك لا وقت للبكاء هذا صحيح لكن على كلا الحالات لم يعد في مآقينا دموع ..تخيل أنك ضد قتل حيوان ما فكيف بعمليات قتل جماعية يومية للمعارضين للنظام ..ماهذه الشعارات المزيفة التي كان يختبئ خلفها هذا النظام . لم نخدع منذ عشرات السنين بهذه الشعارات الأن هناك من يمارس عمليات غسيل دماغ بأنهم سلفيون وحتى لو كانوا كذلك هل الحل هو القتل ..شئ مرعب. مع التحية لك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
متى ستأتين.. يا دمشق ..؟! / سيمون خوري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مَنَامَاتٍ / ميشيل الرائي
- مقامة الجهل ( الحفر في العقول ) . / صباح حزمي الزهيري
- عالم بلا أذرع / رابعة خضر الخطيب
- العدالة المطلقة / وجدي رشيد
- -القصة القصيرة جدًّا... أو كيف تقتل الأدب بسطرين!- / حامد الضبياني
- الثورة بين الشعارات والممارسة: تفنيد مزاعم التطبيع / عماد حسب الرسول الطيب


المزيد..... - من شركة محلية إلى صيحة عالمية.. كيف أصبحت -Jet2 Holidays- ظا ...
- شاهد.. تسجيل صادم يكشف آخر ما قاله مراهق يشتبه بقتله والديه ...
- الجاكيت الرجالي بإطلالات المشاهير العرب.. قصّات مبتكرة وألوا ...
- في السعودية ومصر والإمارات.. صناعة الألعاب والرياضات الإلكتر ...
- اجتماع مرتقب للكابينت لبحث السيطرة على غزة.. كاتس: على رئيس ...
- الاحتلال يشن حملة اعتقالات ومداهمات في الضفة ويعتقل الصحفية ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - متى ستأتين.. يا دمشق ..؟! / سيمون خوري - أرشيف التعليقات - رد الى الأحبة - سيمون خوري