مستوى المعيشة الأميركي تضاعف 5 مرات بينما دين الدولة تضاعف خمسين ضعفاً ففي العام 1975 كان دين الدولة 1 تريليون واليوم دينها الخارجي 15 تريليون والداخلي 35 تريليون أما إذا حسبت الأوراق المالية الكاذبة فقد تضاعف 600 ضعفاً في كافة الحسابات والأرقام يمكن القول بأن الشعب الأميركي يعيش حياته بالدين وأن الفرد الأميركي الواحد مدين ب 150000 دولار الإدارة الأميركية تناقش علانية كيف يمكن تحاشي إعلان الإفلاس ثم تقول لي هكذا يجب أن يكون النظام!!؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نذر الكارثة الإقتصادية تقرع طبولها / فؤاد النمري
|