الأستاذ ماجد المحترم لا شك بأن حبل الكذب قصير، وإن كانت سيوفه مسلطة على رقاب المساكين؛ كما هو الحال منذ سقوط الدكتاتورية التي انجبت دكتاتورية جديدة مغلفة بالدين والشوفينية، حتى تلك اللحظة التي بدأت تتكشف فيها أمام شعبنا خيوط مؤامرة تقسيمه؛ بل بيعه مسبقا على مجموعة من المحتلين الطامعين، فشعبنا واع ومدرك، جنوبيا كان، أم وسطيا، أم شماليا، فالكل ضحية لتلك المخططات، ولم يجن الثمار سوى العملاء والمتسلطين مهما تستروا بالقومية والوطنية والدين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خوازيقُ لأستاهِكُمْ أُحْضِرَتْ، أيُّها المُفسِدُون / مديح الصادق
|