أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خوازيقُ لأستاهِكُمْ أُحْضِرَتْ، أيُّها المُفسِدُون / مديح الصادق - أرشيف التعليقات - اللعبة انكشفت، عزيزي ماجد - مديح الصادق










اللعبة انكشفت، عزيزي ماجد - مديح الصادق

- اللعبة انكشفت، عزيزي ماجد
العدد: 263075
مديح الصادق 2011 / 8 / 4 - 04:14
التحكم: الحوار المتمدن

الأستاذ ماجد المحترم
لا شك بأن حبل الكذب قصير، وإن كانت سيوفه مسلطة على رقاب المساكين؛ كما هو الحال منذ سقوط الدكتاتورية التي انجبت دكتاتورية جديدة مغلفة بالدين والشوفينية، حتى تلك اللحظة التي بدأت تتكشف فيها أمام شعبنا خيوط مؤامرة تقسيمه؛ بل بيعه مسبقا على مجموعة من المحتلين الطامعين، فشعبنا واع ومدرك، جنوبيا كان، أم وسطيا، أم شماليا، فالكل ضحية لتلك المخططات، ولم يجن الثمار سوى العملاء والمتسلطين مهما تستروا بالقومية والوطنية والدين


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خوازيقُ لأستاهِكُمْ أُحْضِرَتْ، أيُّها المُفسِدُون / مديح الصادق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العراق في قبضة الاحتلال المالي: كيف تُنهب ثروات بلد نفطي بأد ... / علي طبله
- ذو المعاشين / عذري مازغ
- في الإشادة بكوردستان ماجيك / ماجد ع محمد
- -ما بعد الإنسان- حقل جديد يحفره علي جميل في مدينة السماوة / عامر موسى الشيخ
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (176) / نورالدين علاك الاسفي
- اللعبة الأقتصادية من يحركها ولماذا لايعيش البشر سواسيه؟ / رحيم حمادي غضبان


المزيد..... - تعيين سالم صالح بن بريك رئيسًا للحكومة في اليمن
- آيسكريم الفراولة المثلج صحي ومثالي للصيف
- فوائد الكمثرى للرجيم
- حظك اليوم الإثنين 5 أيار/ مايو 2025‎‎
- دعاء لطلاب التوجيهي قبل النتائج
- واشنطن تفرض رسوماً جديدة على قطع غيار السيارات المستوردة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خوازيقُ لأستاهِكُمْ أُحْضِرَتْ، أيُّها المُفسِدُون / مديح الصادق - أرشيف التعليقات - اللعبة انكشفت، عزيزي ماجد - مديح الصادق