ان دمشق يا صاحب القلب الطيب يريدها حزيب البعث قائد الدولة والمجتمع هييييه عروسا له لوحده دون غيره واليوم ارى ان الثوار عازمين على اختطافها مبن بين مخالب وليد المعلم (جزيرة اللحم) وبشار نتاج (الكروموزوم الزائد) ليزف بها الى الشعب السوري باسره بعد ان اعد لها باقات من الزهور والورود من حدائق مروية بدماء الأحرار.ان تظحية الشعب السوري واصراره على الأنعتاق من نير الديكتاتورية لابد وان تدرس يوما في المقررات التعليمية لأبنائنا جنبا الى جنب مع تظحيات باقي شعوب اقطارنا الثائرة. تقبل تحياتي ودمت عزيزي سيمون
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
متى ستأتين.. يا دمشق ..؟! / سيمون خوري
|