طبعا كان بودّي أن أعلّق على هذا المقال مطوّلا , ولكن بسبب طوله وإتيانه على العديد والعديد من النقاط وإثارته لعدة مشاكل في نفس الوقت فإنني أكتفي بجملة واحدة من باب المختصر المفيد أو خير الكلام ما قلّ ودلّ وهي : من العار على تونس اليوم أن تكون حاضنة للفكر الشيوعي الذي أثبت إفلاسه في كل أصقاع الدنيا , هذا الفكر اليتيم الذي تخلّى عنه أصحابه ومالكوه وصانعوه ومنظّروه وفقهائه الأساطين ووجد في تونس دار آس أو آس قمرت للأيتام لتكون لهم الحضن الدافئ والملاذ الآمن , بعد أن تخلى كل العالم عنه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دساترة وأخوانجية عملاء الامبريالية / محمد علي الماوي
|